How Much You Need To Expect You'll Pay For A Good الابتزاز العاطفي



الطلب: يعد أول مرحلة ويطلب فيها الشخص من شخص أخر القيام ببعض الأمور، ومن الممكن أن يكون هذا الطلب بصورة مباشرة، أو بصورة غير مباشرة.

يجب على المرء أن يدرك أن الشخص لديه الحرية في إنهاء العلاقة عندما يريد.

التهديد بالانتقام: يشمل هذا النوع من الابتزاز استخدام التهديدات بشأن العواقب السلبية التي قد تنجم عن عدم القيام بالامتثال للأوامر أو الطلبات.

غالبًا ما ينتهي الأمر بضحايا الابتزاز العاطفي بالعزلة ، ويعانون من الوحدة الشديدة.

كما نتبين من هذه الأمثلة، سيحاول الطرف الذي يمارس الابتزاز العاطفي دائماً تحميل الضحية مسؤولية كل شيء، فيما يلي بعض الأمثلة الأخرى:

"بالطبع كان من الصعب عليّ أن أعترف حتى لنفسي بهذا، لكن هذا الصوت الدائر في رأسي كان يخبرني بلا انقطاع ولا توقف ولا رحمة أن أمي تستغل تضحيتها لأجلي لتبتزني عاطفيا، وكي تدفعني لأفعل ما تريده دوما"، هكذا بدأ الشاب الثلاثيني محمد.ع، اسم مُستعار، حديثه مع ميدان.

كن منفتحًا وصادقًا بشأن رفضك الامتثال للتهديدات في المستقبل. إذا أراد المبتز مشاركة مشاعره أو تقديم طلب، فيجب عليه القيام بذلك بطريقة صحية وفي وضعية تعرّف على المزيد مستحقة.

الابتزاز هو أسلوب تلاعب يعتمد عليه الشخص للتحكم في سلوك الآخرين.

البكاء الحقيقي هو حالة ضعف يمكن ان  نصل إليها جميعا نتيجة تراكمات، قهر، غضب، خسارة، إحباط .. ولا يكون بضغطة زر مثل البكاء المصطنع.

لا تترك الآخرين يتخذون القرارات الهامة بدلًا منك، ويجب الثقة في النفس، والتقدير الجيد للذات.

لماذا نتمادى في كبت صوتنا الداخلي، وكبح جماح رغباتنا وقيمنا وحقوقنا المشروعة؟ لماذا استسهلنا الخنوع لهذه الدرجة؟ وأين ذهب احترامنا وتقديرنا العالي لأنفسنا؟ وهل يحقُّ لمخلوقٍ على وجه الأرض أن يتعدَّى على حقوقنا، ويقرِّر عنَّا شكل حياتنا ومستقبلنا؟ وهل سنقبل أن نكون ضحايا لابتزاز عاطفي مراراً وتكراراً؟

وعلى الشخص أن يتعامل بحيادية مع الأشخاص الأخرين وفصل المشاعر عن الأمور الحياتية.

لا تختلف أمثلة الابتزاز العاطفي عن هذا المثال، غير أنَّه يخص العلاقات الودية المتينة؛ إذ يسعى الشخص الذي يحاول ابتزازك عاطفياً إلى بث مشاعر الخوف والذنب والغضب لحملك على الامتثال لما يريده، وفي الوقت نفسه، يحاول تحميلك أنت (الضحية) مسؤولية سلوكه السلبي.

تمت الكتابة بواسطة: روان بني مصطفى آخر تحديث: ١٤:٤٨ ، ٢٣ أكتوبر ٢٠٢٢ اقرأ أيضاً اركان الديمقراطية : صور الديمقراطية

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *